من الواجب علينا ان نذكر ان الحديث عن اعراض سحر الطاعة والخضوع للزوج لا ينتهي وخصوصا بعد تطور الحياه وتزايد التاثر بهذا الشان في الشخصيه العربيه . و من ثم ياتي حديثنا عن {طلسم حبس القرين انطلاقا من مسؤوليتنا ورغبتنا في اداء بناء في مجتمعنا و من هذا المنطلق نود ان نروي قصه عن حل المشاكل الزوجيه.

ورد الينا اخبار مؤكده ان في يوم الجمعه الموافق التاسع عشر من شهر تشرين الأول صدر مقال في جريده مصريه يتحدث عن الاعمال السفليه بالنجاسه و علاقته بسحر التفريق اعراضه وكيفيه حدوثه بالقران وتناول فيه تاثير ذلك على كل انسان في الوطن العربي حيث ان سحر الطاعه العمياء للام له تواجد كبير في عقليه البشر بصفه عامة.

السحر الاسود و سحر التفريق بين الاخوه و علاقتهما بسحر التسليط

و بناءا علي ما سبق نجد ان دور مركز مبصرون هو تحرير القرناء المحبوسين من اعمال السحر والشعوذه التي يقوم بها السحرة والمشعوذون وذلك انطلاقا من مسؤوليتنا في نشر الوعي بين الناس وبيان اهميه مكافحه السحر والسحره والمشعوذين وانتشارهم وانتشار اعلاناتهم في المجتمع العربي والاسلامي.

اعراض السحر المرشوش للتفريق بين الزوجين و علاقته بالسحر الاسود بالقران

وكما قال الحكماء في الماضي
بالرغم من أنّه لا يمكن أن نعود إلى الوراء لنصنع بداية جديدة إلّا أنّه يمكن أن نبدأ من الآن في صناعة نهاية جديدة

ايضا وكما قال الحكماء في الماضي

خنفسة شافت ولادها عالحيط قالت ده لولي وملضوم في خيط: الام منبهرة بابناءها حتي ان كانوا خنافس، وكلمة لولي معناها لؤلؤ بالعامية المصرية. .

يمكنك الان الحصول علي معلومات أكثر بخصوص موضوع الاعمال السفليه بالنجاسه من خلال more info زيارة موقع مبصرونمن خلال الرابط التالي اعراض سحر التسليط كما يمكنك زيارة صفحة مبصرون علي الفيس بوك أيضا

ولا يوجد بد الا ان نتذكر قول رسول الانام محمد بن عبد الله عليه افضل صلوات الله وسلامه وعلى اله وصحبه وسلم عندما قال في حديثه الشريف
عَن عائِشةَ رَضِيَ اللهُ عَنها قالت: قال رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((خُلِقَتِ المَلائِكةُ من نورٍ، وخُلقَ الجانُّ من مارِجٍ من نارٍ، وخُلقَ آدَمُ مِمَّا وُصِفَ لَكُم )) .

كل ما ورد في المقال هو من قبيل الصدفه ولا نقصد بتلك الاحداث اي شخص بعينه واي تشابه بين ذلك وبين احداث حقيقيه هي من قبيل مصادفه

ونختتم حديثنا بقول الله عز وجل في كتابه الحكيم

بسم الله الرحمن الرحيم

وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ (112) (الأنعام)
صدق الله العظيم.